أعلنت وزارة الثقافة المصرية اليوم الأحد أنها ضبطت تابوتا من الحجر الجيري يضم نصوصا من متون الأهرام التي تسمى “كتاب الموتى” إضافة إلى أربعة تماثيل لأشخاص يرتدون شعرا مستعارا.
وأكد علي الأصفر نائب رئيس قطاع الآثار المصرية بالوزارة في بيان أن التابوت كان مخبأ في منزل بلدة ميت رهينة الواقعة على بعد نحو 40 كيلومترا جنوبي القاهرة والتي كانت عاصمة لمصر وقت توحيدها في دولة مركزية عام 3100 قبل الميلاد.
ولفت الاصفر الى أن لجنة متخصصة أثبتت أثرية التابوت ورجحت أنه يرجع إلى عصر الدولة القديمة (نحو 2980-2686 قبل الميلاد).