اكتشفت البعثة الأثرية الألمانية المصرية المشتركة, أثناء إجراء الحفائر الأثرية بالمنطقة الواقعة شرق المعبد الكبير المعروف بمعبد الإلهة باستت في تل بسطا بالشرقية تمثال للملك رمسيس الثاني مصنوع من الجرانيت الأحمر ارتفاعه195 سم وعرضه160 سم, يعود للأسرة التاسعة عشرة من عصر الدولة الحديثة.
ومن ناحية أخري نجحت وزارة الدولة لشئون الآثار بالتعاون مع شرطة السياحة والآثار في ضبط مومياء تعود للعصر البطلمي مخبأة بمنزل أحد المواطنين في محافظة الجيزة,
وقال الدكتور محمد إبراهيم, وزير الآثار أن اللجنة الأثرية التي قامت بمعاينة المومياء أكدت علي أثريتها مرجحا أن تكون من نتاج الحفر خلسة,
وأكد أن المومياء المضبوطة تخضع لقانون حماية الآثار رقم117 لسنة83 وسوف يتم نقلها علي الفور إلي المتحف المصري بالتحرير لعمل الصيانة اللازمة لها وحفظها بما يتناسب مع قيمتها الأثرية.
Add Comment